الأربعاء، 4 يوليو 2012

اينشتاين يحدثك عن النجاح بعشر خطوات

1. المثابرة كنز لا يقدر بثمن:

يقول أينشتاين: ” ليست الفكرة في أني فائق الذكاء، بل كل ما في الأمر أني أقضي وقتاً أطول في حل المشاكل
فيعتبر أينشتاين أن العبقرية عبارة عن 1٪ موهبة و99٪ عمل واجتهاد. فلا يوجد عباقرة بالفطرة بل يوجد مجتهدون يسعون لتحقيق ما يؤمنون به لأنفسهم ولمن حولهم، ولا يفشل حقاً إلا أولئك الذين يكفون عن المحاولة!
وتذكر أنك إن أردت أن تبحث عن الفرص فابحث عنها وسط الصعوبات!

2.
اتبع فضولك:

يقول أينشتاين: ” ليس لدي أي موهبة خاصة. لدي فقط حبي للاستطلاع! ”
فلا تمنع نفسك من السؤال ولا تتوقف عنه،
3. المعرفة تأتي من الخبرة:

يقول أينشتاين: ” المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة “.
فالمعرفة ليست مجرد مجموعة من المعلومات التي يمكن لأي منا الحصول عليها دون أي جهد يذكر، بل المعرفة الحقيقية هي العمل باجتهاد لاكتساب الخبرات.
وبنفس المعنى له كلمة معبرة جداً يقول فيها أن الثقافة هي كل ما يتبقى في عقولنا بعد أن ننسى كل ما أخذناه في المدرسة!

4. تعلم قواعد اللعبة أولاً:

يقول أينشتاين: “عليك أن تتعلم قواعد اللعبة أولاً، ثم عليك أن تتعلم كيف تلعب أفضل من الآخرين
وله مقولة أخرى بنفس المعنى يقول فيها أننا بمجرد أن ندرك حدود إمكانياتنا تكون الخطوة التالية هي السعي لتخطي هذه الحدود. فلا يستطيع تحقيق المستحيل إلا أولئك الذين يؤمنون بما يراه الآخرون غير معقول!
5. ابحث عن البساطة:

يقول أينشتاين: “إذا لم تستطع شرح فكرتك لطفل عمره 6 أعوام فأنت نفسك لم تفهمها بعد!
فأي أحمق يستطيع أن يجعل الأمور تبدو أكبر وأكثر تعقيداً، لكنها تحتاج للمسة من عبقري لتبدو أبسط!
6.
الخيال أكثر أهمية:

يقول أينشتاين: “الخيال أهم من المعرفة. بالخيال نستطيع رؤية المستقبل
كما أن الخيال هو الدافع الذي يحفزنا لنطور أنفسنا بالابتكار والتجديد.
7. ارتكب الأخطاء:

يقول أينشتاين: “الشخص الذي لا يرتكب أي أخطاء لم يجرب أي شيء جديد“!
وله كلمة أخرى يقول فيها أن الطريقة الوحيدة لعدم ارتكاب الأخطاء هي عدم القيام بأي أشياء جديدة
8. عِش اللحظة:

يقول أينشتاين: ” لا أفكر أبداً في المستقبل، لأنه سيأتي قريباً في كل الأحوال “!
9.
ابحث عن القيمة:

يقول أينشتاين: ” لا تكافح من أجل النجاح، بل كافح من أجل القيمة ”
10. لا تتوقع نتائج مختلفة:

يقول أينشتاين: “الجنون هو أن تفعل نفس الشيء مرة بعد أخرى وتتوقع نتائج مختلفة!
فلا يمكننا حل المشاكل المستعصية إذا ظللنا نفكر بنفس العقلية التي أوجدت تلك المشاكل. ولأينشتاين وجهة نظر غريبة بعض الشيء في حل المشاكل فيقول: “إذا كان لدي ساعة لحل مشكلة سأقضي 55 دقيقة للتفكير في المشكلة، و5 دقائق للتفكير


حقيقة التقويم الميلادي
التقويم الميلادي لم يبدأ إلا بعد وفاة عيسى المسيح بـ 550 عام حين اقترح استعماله دنيسيوس اكسايجوس كاهن روما في القرن السادس الميلادي.. واليوم يعتقد أن اكسايجوس أخطأ في وضع التاريخ الصحيح لميلاد المسيح؛ وأنه ولد قبل خمس أيام على الأقل من الموعد الشائع حاليا (الأول من يناير)!!



كلمة الساندوتش ؟؟
كلمة ساندوتش مشتقة من اسم رجل حقيقي يدعي إيريل سندويتش ولد عام 1718 لأبوين من الطبقة الإنجليزية الراقية.. ويقال انه اخترع الساندويتش بسبب ولعه الكبير بلعب الكوتشينة وعدم استعداده لترك اللعبة والقيام لمائدة الطعام.. ولحل هذه المشكلة تفنن في ابتكار الساندوتشات وألف عنها كتابا عنها دعاه “تحليل المأكل الخفيفة والمقبلات المرافقة





رأس كلب مقطوعة ولكنها حية





منذ مذبحة الثورة الفرنسية عندما كانت المقصلة ترسل آلاف الرؤوس المقطوعة وتجمعها في سلال، تساءل العلماء عما إذا كان من الممكن الاحتفاظ برأس على قيد الحياة بدون جسد، وظلت الإجابة غامضة حتى عام 1920 عندما نجح أحد الأشخاص في إثبات هذا الأمر، فقد قام الطبيب السوفيتي Sergei Brukhonenko بصنع آلة بدائية تشبه القلب والرئة في وظائفهما، وبواسطة هذا الجهاز نجح في الاحتفاظ برأس كلب مقطوعة على قيد الحياة، ثم قام بعد ذلك في عام 1928 بعرض رأس كلب حي على الحضور في مؤتمر اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية للفسيولوجي وذهل الجميع مما يروه فأمامهم على الطاولة يوجد رأس كلب مفصول عن جسده ومع ذلك مازال على قيد الحياة بفضل جهاز الرئة والقلب الذي اخترعه سيرجي.



التربية البشرية لقرد

 

التاريخ مليء بالقصص التي تحكي عن أطفال تربوا على يد حيوانات وبطبيعة الحال فتصرفات هؤلاء الأشخاص كانت أقرب للحيوانات من البشر حتى بعد عودتهم للمجتمع، ولكن الدكتور ونثروب كيلوج تساءل ماذا سيحدث لو تم عكس هذا الوضع؟ بمعنى تربية حيوان على أيدي البشر ومعاملته كإنسان فهل سيتصرف في نهاية المطاف مثل البشر؟ ولإيجاد إجابة علمية لهذا السؤال قام كليوج في عام 1931 بإحضار شمبانزي صغير يبلغ من العمر 7 أشهر أطلقوا عليه غواتيمالا وطلب كليوج من زوجته تربيته كما لو أنه فرد من الأسرة ومعاملته مثل ابنهم دونالد الذي كان يبلغ من العمر 10 شهور، وبالفعل تعايش القرد والطفل مع بعضهما البعض وتشاركا الطعام وأوقات الترفيه وبعض التجارب العلمية التي أثبتت تفوق القرد على الطفل في القدرات الذهنية ولكن عندما وصلوا لمرحلة تعلم اللغة كانت نتائج غواتيمالا مخيبة للآمال بشكل كبير وكذلك طفلهم دونالد فشل في النطق لمدة 9 شهور كاملة حتى جاء يوم أشار فيه دونالد لحاجته للطعام عن طريق النباح مثل القردة وهنا قرر كليوج توقف التجربة تماماً لأنها ذهبت أبعد مما ينبغي.


الرؤية من خلال عيون القطط










في عام 1999 قام مجموعة من الباحثين بقيادة الدكتور دان يانغ، وهو أستاذ مساعد في علم الأعصاب بجامعة كاليفورنيا، قاموا بتخدير قط عن طريق استخدام جزيئات الصوديوم وربطه بأحكام في كرسي تمهيداً لإجراء عملية جراحية له، وتم إجبار القط على النظر لشاشة صغيرة كانت تعرض صوراً متحركة لبعض الأشجار التي تتمايل في الهواء ورجال يرتدون ملابس أنيقة، ولم تكن هذه العملية بهدف معالجة القط بل محاولة فريدة من نوعها تهدف لدخول رأس مخلوق آخر والرؤية مباشرة من خلال عينيه، بدأت العملية وقام العلماء بإدخال مجموعة من الأقطاب الكهربائية لدماغ القط وتوصيلها بشاشة كمبيوتر تقوم بفك الرموز وتحويلها لصورة واضحة، وبالفعل شاهد الباحثون الفيلم عن طريق أعين القط ولكن الصور ظهرت مشوشة بعض الشيء. طاب الكهربائية لدماغ القط وتوصيلها بشاشة كمبيوتر تقوم بفك الرموز وتحويلها لصورة واضحة، وبالفعل شاهد الباحثون الفيلم عن طريق أعين القط ولكن الصور ظهرت مشوشة بعض الشيء.



سرعة النبض عند تلقي رصاصة


في 31 أكتوبر عام 1938 قام جون ديرينغ بسحب النفس الأخير من سيجارته وهو جالس على كرسي الإعدام قبل أن يقوم أحد حراس السجن بوضع غطاء أسود على رأسه ووضع علامات بارزة على صدره تمهيداً لإطلاق النار على هذه المناطق، ثم قام الحارس بعد ذلك بوضع جهاز استشعار على معصميه حيث سبق وتطوع جون لتجربة علمية هي الأولى من نوعها ستنفذ خلال إعدامه بهدف معرفة سرعة نبضات القلب أثناء إطلاق الرصاص على صدره، وتمت هذه التجربة تحت إشراف طبيب السجن الدكتور ستيفن بيسلي الذي أراد الاستفادة من عملية الإعدام في معرفة تأثير الخوف على سرعة نبضات القلب، في البداية كانت سرعة نبضات قلب جون عادية ولا تزيد عن 120 نبضة ثم قفزت فجأة إلى 180 نبضة بعد إطلاق أول رصاصة على صدره بعدها تم إطلاق 3 رصاصات أخرى أدت إلى تشنج قلب جون مرتين قبل أن يعود للعمل مرة أخرى ولكن ببطء رهيب وصل إلى 15 نبضة قبل أن يتوقف تماماً عن العمل.